www.arabnc.org
   
الصفحة الرئيسة
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
المشاركون في الدورة ا
المشاركون في الدورة ا
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول الأعضاء المشاركي
جدول المشاركين 30
جدول المشاركين 31
الأول 1990
الثاني 1991
الثالث 1992
الرابع 1993
الخامس 1994
السادس 1996
السابع 1997
الثامن 1998
التاسع 1999
العاشر 2000
الحادي عشر 2001
الثاني عشر 2002
الدورة الطارئة 2002
الرابع عشر 2003
الخامس عشر 2004
السادس عشر 2005
السابع عشر 2006
الثامن عشر 2007
التاسع عشر 2008
العشرون 2009
الواحد والعشرون 2010
الثاني والعشرون 2011
الثالث والعشرين 2012
الرابع والعشرون 2013
الخامس والعشرون 2014
السادس والعشرون 2015
السابع والعشرون 2016
الثامن والعشرون 2017
التاسع والعشرون 2018
الثلاثون 2019
الواحد والثلاثون 2022
القائمة البريدية
بحث
تصغير الخط تكبير الخط 
نشاطات ملتقى الشباب القومي 21 في تونس ((مواقف 2012))

المؤتمر القومي العربي
ARAB NATIONAL CONFERENCE


افتتاح مخيم الشباب القومي العربي في تونس

* وزير التربية التونسي عبد اللطيف عبد العزيز عبيد: العروبة تسمو فوق الاستغلال الديني والتفوق السلالي.
* د. إدريس: حذاري من التأمر علي الثورات العربية
* أ. المخلافي: العروبة والهوية القومية الجامعة الرد عملي علي مخططات التفتيت

افتتح مخيم الشباب القومي العربي في دورته الحادية والعشرين - دورة الفقيد عبد الحميد مهري - في المركز الجهوي للتربية والتكوين المستمر في مدينة نابل في تونس بحضور حشد من الشخصيات التونسية يتقدمهم وزير التربية والتكوين التونسي د. عبد اللطيف عبيد والأمين العام للمؤتمر القومي العربي ورئيس مجلس الأمناء ملتقى الشباب القومي العربي أ. عبد الملك المخلافي والأمين العام لملتقي الشباب القومي العربي د. محمد سعيد ادريس وأعضاء اللجنة التنفيذية للمخيم أ. احمد الكحلاوي، أ. عبد الاله المنصوري، والأمين العام المساعد للمؤتمر القومي العربي سابقاً أ.ضياء الفلكي، ومساعدة الأمين العام للمؤتمر القومي العربي للشؤون الإدارية والتنظيمية أ. رحاب مكحل.
كما حضر الافتتاح مسئولو المركز الجهوي للتربية والتكوين المستمر وفي مقدمتهم أ. عادل حداد المندوب الجهوي عن قطاع التربية في محافظة نابل.
كما حضر عدد من ممثلي الأحزاب والقوى القومية في تونس.
في البداية وبعد النشيد الوطني التونسي ونشيد مخيم الشباب القومي العربي (بلاد العرب أوطاني) كلمة ترحيب من المشاركة هدى الريماوي من "الأردن" باسم الشباب.
ثم تحدث عضو اللجة التنفيذية للمخيم أ. احمد الكحلاوي الذي رحب بالشباب المشارك في المخيم، وأشار إلي التدخلات الأجنبية التي تحاول شرذمة المجتمع العربي على أسس طائفية ومذهبية وعرقية، داعياً إلى التمسك بالأمل والتسلح بالإرادة لمقاومة كل المشاريع الأجنبية وإفشالها. ذلك أن قدر الأمة العربية هو قيادة الإنسانية لتحريرها من الاستبداد والاستعمار، وداعيا الشباب إلى رفع شعار الشباب التونسي أثناء ثورتهم "الشعب يريد تحرير فلسطين".
ثم كانت كلمة أمين عام ملتقى الشباب القومي العربي د. محمد سعيد إدريس الذي استهل مداخلته بالتأكيد على قيمة المخيم كإطار جامع للشباب القومي العربي، داعياً الشباب للتوحد وتجاوز الخلافات.
كما أكد علي أهمية المشروع النهضوي العربي بالعناصر الست (الديمقراطية – الوحدة - الاستقلال الوطني القومي - العدالة الاجتماعية - التنمية المستقلة والتجدد الحضاري) في كيفية تحويله من نصوص إلى واقع وفي السياق ذاته عرج على محاولة بعض القوي الداخلية والخارجية التآمر على الثورات العربية وإفشالها.
أما وزير التربية التونسي د. عبد اللطيف عبيد فقد أكد على روابط تونس مع الأقطار العربية منذ الفتح العربي، وتأسيس مدينة القيروان مبرزاً البعد الحضاري للعروبة التي تسمو فوق الاستعلاء العرقي والتفوق السلالي، المنفتح على باقي المكونات الأخرى. كما حذر من المشاريع التآمرية على الأمة العربية داعيا إلى تجذير قيم الممانعة والمقاومة والوحدة كمشروع مستقبلي قائم على أسس التكامل والتنسيق والتدرج.
أما الأمين العام للمؤتمر القومي العربي ورئيس مجلس أمناء ملتقى الشباب العربي أ. عبد الملك المخلافي فقد ركز في مداخلته على فكرة المخيم من حيث النشأة والأهداف، واعتباره نقلة نوعية في تاريخ العمل الوحدوي العربي، وربطه بالدور الكبير الذي لعبه المؤتمر القومي العربي كمرجعية فكرية داعيا الى التمسك بالعروبة والهوية القومية الجامعة كرد عملي على مخططات التفتيت الطائفي والعرقي، وبوحدة الأمة العربية الحضارية والثقافية في مواجهة مشروع الشرق أوسطية، وتمنى أن يكون الشباب قد استوعب ان الثورات العربية يجب أن توجه ضد الاستعمار والطائفية والقطرية.
وأشاد المخلافي في كلمته إلى أن هذا المخيم يشرف عليه لجنة من السادة أحمد الكحلاوي (رئيساً) وكل من أ.عبد الاله المنصوري (المغرب)، أ.عبد الله عبد الحميد (لبنان)، أ.هزرشي بن جلول (الجزائر)، كما يشرف على إدارته أ. أحمد كامل مع فريق من الشباب المشارك.
بعد ذلك عرض فيلم توثيقي عن المخيمات السابقة و فقرة فنية، وقد شكر مدير المخيم أحمد كامل كل الذين ضمنوا استمراريته وخص بالذكر أ. فيصل درنيقة وأ. عبد الله عبد الحميد، كما قدم في الختام هدية تذكارية لوزير التربية التونسي د. عبد اللطيف عبيد.

الشباب القومي العربي يلتقون رئيس الجمهورية المنصف المرزوقي

حّل المشاركون في المخيم (21) الشباب القومي العربي المنعقد في تونس ضيوفاً على قصر قرطاج واستقبلهم رئيس الجمهورية الدكتور محمد منصف المرزوقي وأجروا لقاء معه، شكل هذا اللقاء فرصة ابرز من خلالها رئيس الجمهورية أهمية دور الجيل الجديد في النهوض بالأمة مؤكدا في ذات السياق على ضرورة تكاثف الجهود على مختلف المستويات لمجابهة  الصعوبات التي تعرفها المنطقة العربية في الوقت الراهن، كما شكل اللقاء فرصة لحوار صريحاً وشفاف مع شباب المخيم اللذين طرحوا تساؤلاتهم ووجهات نظرهم حول مختلف القضايا الراهنة مركزين بشكل خاص على موقع القدس في حياة الأمة ومسؤولية الجميع حكاماً ومواطنين تجاهها.
وبعد ذلك تجول الشباب المشارك في القصر وتعرفوا على ابرز قاعاته (قاعة الجلسات، قاعة عليسة، رواق القصر، بهو البايات، بهو الرؤساء، مكتبة القصر، القاعة الذهبية، القاعة الكبرى، القاعة الزرقاء، رواق الهدايا).
وقد رافق المشاركون في هذه الجولة عضوا الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي الأستاذ أحمد الكحلاوي والأستاذ عبد الإله المنصوري، ومساعدة الأمين العام للشؤون التنظيمية والإدارية الأستاذة رحاب مكحل، وعضوا لجنة الإشراف على المخيم الأستاذ عبد الله عبد الحميد والأستاذ هزرشي بن جلول ومدير المخيم الأستاذ أحمد كامل.
تابع مخيم الشباب القومي العربي أعماله في المركز الجهوي للتربية والتكوين المستمر (نابل) تونس بمشاركة 100 شابا وشابة في دورته الواحد والعشرين.
وقد التقوا بالدكتور أحمد النجار الذي تحدث عن التحديات الاقتصادية التي تواجه الثورات العربية مركزاً على مصر التي تعتبر مركزاً عربياً وإقليمياً هاماً من حيث ما تتوفر عليه من موارد طبيعية وبشرية، ومن حيث استهدافها من قبل القوى المهيمنة في العالم كما أشار إلى تجارب اقتصادية في الخليج ومنطقة المغرب العربي وقد استحضر المتدخل تجارب كبيرة بالنهوض الاقتصادي شبيهه بالحالة المصرية انطلاقا من مطلع الستينيات حيث كانت التجربة المصرية في أوجها مع المشروع النهضوي الذي قادة جمال عبد الناصر ليستخلص ما مفاده أن تجارب كثيرة في العالم (كورياج، اندونيسيا، البرازيل) وغيرها استطاعت أن تحقق تنمية ذات شأن سواء على مستوى النهوض الاقتصادي أو على مستوى إعادة هيكلة اقتصادياتها وتقويمها في مقابل فشل النموذج الليبرالي العربي في مصر أو المغرب في تحقيقه تنميه شاملة.
أما الدكتور ضياء الفلكي فقد قدم محاضرة بعنوان "الهجرة والمهاجرين" تحدث فيها عن واقع المهاجرين العرب في العالم خاصة اوروبا مقدما نماذج لنجاحات مستثمرين وعقول عربية في المهجر كما طرح بعضا من مشاكلهم كأزمة الثقافة والهوية، وقدم بعض التصورات والحلول لترسيخ قيم العروبة لدى الشباب خارج حدود الوطن. وتحدث في نفس السياق عن دوافع ومسببات الهجرة وصولا إلى علاقة المهاجرين بالبلدان المستضيفة وبلدانهم الأصلية، وفي السياق ذاته قدم الأستاذ عبدالاله المنصوري محاضرة بعنوان "التحول الديمقراطي في الوطن العربي" ابرز فيها تحديات هذا التحول وعن تداخل عوامل مختلفة داخلية وخارجية وتطرق إلى ما يحاول البعض ترويجه عن عدم جاهزية العرب للديمقراطية، معتبرا ان القوى الاستعمارية تحاول إجهاض مشروع العرب الديمقراطي. وفي نهاية الحوار تحدث المحاضر عن بعض نماذج التحول الديمقراطي في أوروبا واسيا وأمريكا الجنوبية، داعيا إلى استلهام تلك النماذج وعدم استنساخها مؤكدا على أهمية النضال الديمقراطي السلمي.
كما قدم الأستاذان محمد أنور اللجمي وسمير إدريس محاضرة مشتركة حول القدس في مواجهة تزييف التاريخ والتهويد لإضفاء مشروعية على وجود الكيان الصهيوني من خلال تسريع وتيرة الاستيطان سنة 2011/2012 في ظل انشغال العرب بأوضاعهم الداخلية.

التاريخ:4/9/2012

اختتام مخيم الشباب القومي العربي في تونس

بعد عشرة أيام اختتمت الدورة 21 لمخيم الشباب القومي العربي- دورة الفقيد عبد الحميد مهري- في المركز الجهوي للتربية والتكوين المستمر في مدينة نابل في تونس.
وشارك في الاحتفال الختامي الذي نظم في المركز الثقافي الدولي في الحمامات كل من وزير الثقافة التونسي مهدي المبروك والأمين العام السابق للمؤتمر القومي العربي أ. خالد السفياني (المغرب)، وعضوا الأمانة العامة للمؤتمر أ. أحمد الكحلاوي (تونس)، وأ. عبد الإله المنصوري (المغرب)، وعضو لجنة الإشراف على المخيم أ. هزرشي بن جلول (الجزائر)، ومدير المخيم أ. أحمد كامل (مصر).
في البداية كانت مداخلة لوزير الثقافة التونسي مهدي المبروك الذي تحدث عن أهمية هذه اللقاءات الشبابية على المستوى الثقافي وتناول الفكر القومي العربي ومفهوم المقاومة ودور الشباب في بناء مجتمعات عربية مستقلة.
بعد ذلك تحدث مدير المخيم أحمد كامل (مصر) الذي شرح لنشاطات المخيم التي شملت سلسلة حوارات حول المشروع النهضوي العربي شارك فيها كل من الأمين العام للمؤتمر القومي العربي ورئيس مجلس أمناء ملتقى الشباب القومي العربي أ. عبد الملك المخلافي (اليمن)، والأمين العام لملتقى الشباب القومي العربي د. محمد السعيد إدريس، والباحث في الاقتصاد د. أحمد السيد نجار (مصر)، وأعضاء الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي أ. عبد الإله المنصوري (المغرب)، أ. رجاء الناصر (سوريا)، أ. خالد السفياني (المغرب).
كما شمل البرنامج حوار مع الأمين العام المساعد للمؤتمر القومي العربي سابقاً أ. ضياء الفلكي (العراق/بريطانيا) حول الهجرة والمهاجرين العرب، وحوار آخر عقده أ. أحمد الكحلاوي وأ. هزرشي بن جلول حول سيرة الراحل عبد الحميد مهري الأمين العام السابق للمؤتمر القومي العربي، والأمين العام السابق لجبهة التحرير الجزائرية وتناول اللقاء أيضاً مسيرة ثورة الجزائر ودروسها وعبرها.
وأشار كامل إلى أن الشباب المشارك قد توزعوا على مجموعات ناقشت فيما بينها العديد من العناوين حول الثورات العربية ودور الشباب فيها، كما نظم برنامج رياضي، إضافة إلى العديد من الرحلات التي أتاحت للشباب التعّرف على المواقع الأثرية لاسيما في القيروان وتونس وسوسة.
وشكر في كلمته رئيس الجمهورية التونسي د. المنصف المرزوقي على فرصة اللقاء به وزيارة الشباب لقصر قرطاج، كما شكر وزير التربية التونسي د. عبد اللطيف عبيد لما قدمه من تسهيلات لانعقاد هذا المخيم، إضافة إلى مدير وأعضاء المركز الجهوي للتكوين في نابل، كما شكر فرقة الكرامة التونسية وعلى رأسها أنور اللجمي وسمير إدريس.
وبعد ذلك تولى الأمين العام السابق للمؤتمر أ. خالد السفياني توزيع الجوائز على المشاركين فنال جائزة أفضل مشارك: سالم بوحجر (تونس)، كنزة أبو رمان (المغرب)،  وجائزة الأداء المتميز: زياد درويش (لبنان) منذر بوعزه (تونس)، وجائزة أفضل مجموعة: مجموعة فرحات حشاد رئاسة بيروت حمود (فلسطين)، وجائزة أفضل حلقة نقاش: أحمد الضبع (مصر) فخر العزب (اليمن)، وجائزة الأداء الثقافي المتميز: ابتسام نويصر (الجزائر) مراد جلامدة (الأردن)، وجائزة الأداء الرياضي المتميز: أسر حسين عبد الغني (مصر)، وجائزة النشاط الفني: فداء الوحشية (تونس)، وجائزة الإعلام: بلال بزري (لبنان)، وجائزة أفضل توثيق: خوله نويصر (الجزائر).
ثم أختتم المخيم بأغاني وطنية ونشيد المخيم (فرقة الكرامة التونسية)، ثم أختتم الحفل بكلمة شكر من الأستاذ خالد السفياني للقائمين على إدارة المخيم وشكر المشاركين.
وكان المشاركون في المخيم قد أقاموا حفل تكريمي لمدير المخيم السابق أ. عبد الله عبد الحميد (لبنان) خلال وجوده في زيارة للمخيم بحضور مساعدة الأمين العام للمؤتمر القومي العربي رحاب مكحل، وقدم له المشاركون هدية رمزية.

التاريخ:11/9/2012